يقول أبو الطيب :
وَعِندَها لَذَّ طَعمَ المَوتِ شارِبُهُ *"*"* إِنَّ المَنِيَّةَ عِندَ الذُلِّ قِنديدُ
بل هم الأحرار و الذل لمن خلف الأسوار . الله المستعان.