ان هذه الدول لا تتغير سياستها بتغير الرئيس فلها استراتيجيه امنيه فلن يهم اسم الشخص او حزبه او افكاره السياسيه او توجهاته
لان هناك خطه موضوعه لنهب الثروات مثلا فى غرب افريقيا بالنسبه لفرنسا الامر لا يعدو كونه جوله من جولات لعبه الشطرنج حيث يتراجع الوزير فتعتقد انك بداءت بالسيطره على اللعبه ولكن تصدم بلعبه ماكره من بيدق صغير وقاتل
اللاعب واحد والقطع مختلفه على الاقل بالنسبه لنا كعرب
ان ساركوزى كان من اشد اعداء الاسلام وكل مظاهره من حجاب وخلافه منذ كان وزيرا للداخليه الفرنسيه
والان هولاند ولا اعتقد انه يختلف كثيرا فاذا اردت ان تخطب ود المرشحين فسب الاسلام والحجاب هكذا تنجح بسهوله