بسم الله الرحمان الرحيم

الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل ( 62 ) / سورة الزمر

فيما يلي بسط لبعض المعاني التي دارت حولها هذه الأبيات

وأنا شاكر لك تفاعلك و ملاحظتك

المكان و الزمان خلق من خلق الله عز و جل

البيت الأول في كون أن كلا من المكان و الزمان هو حد للآخر

البيت الثاني في كونهما حد للانسان

البيت الثالث استعضت عن الحد بالحق في اشارة الى الدنيا و الآخرة

أما العجز في البيت الثالث فهو كقولك عبد الله / زمان الله أو قريبا و لله المثل الأعلى من قوله تعالى

يساله من في السماوات والارض كل يوم هو في شان
10) سورة الرحمن - سورة 55 - آية 29

وفي مجمل الآبيات حاولت ايراد كلمة شان بمعان متعددة

جازاك الله و بارك فيك