في بيتِ جدِّي خلفَ ذاكَ الخَندقِ الممتدِّ يَلوي عُنْقَ أصداءِ السنينْ
ولغيمةٍ سوداءِ تَنشرُ ظِلها


فوقَ الديارِ رفوفَُ غربانٍ تُبشرُ بالهلاكِ وبالبلاءْ