منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 22
  1. #11
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    ق ق ج
    نص رقم 2
    دورة
    كان حياً...فمات..

  2. #12
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    النص رقم 3

    قلوب ٌ من ذهب...
    أحس بالاختناق, لم يعد قادرا على تحمل أعباء الحياة وهي تتجمع فوق ظهره لتشكل صخرة كتيمة صلبة تكسر عوده الطري, لم يعد قادرا على تخيل ثقل الأعباء وهو يرى نفسه وحيدا وسط هذه الحياة الصعبة..
    بشعة هي الحياة عندما تقتلك الحاجة وتدمر ما بقي من عزة في دربك ونفسك وروحك.بشعة هي الحياة عندما لا تكفي قدراتك وإمكانياتك على ردم الهوة بينك وبين من ينتظرون منك لقمة الحياة, العجز قاتل مجرم مأجور لا يعرف صديقا ولا غريبا إنه يقتل من غير أن يضع اعتبارا لأي شيء عزيز لديك..
    تسلل من منزله باكرا وقبل أن يستيقظ أحدا من العائلة الكريمة, وحاول تمويه مظهره كي يصبح غامضا دون لفت الأنظار إليه, وتسلل ماضيا إلى منزل العجوز الوحيدة والي تقبع في دار واسعة تكاد لا تخلو من الأقرباء يوميا ,ورغم هذا يراها بين الحين والحين تنظر إلى السماء وتحدث ربما بلغة تلفت الأنظار وهو يراقبها عن بعد بفضول ما يعده فضول,

    دخل من الشرفة التي تظهر له من قبو خفيض ليقفز قفزة الأبطال إلى بهو المنزل الخارجي فيرى الباب مفتوحا وتمتمات الحاجة لا تفتر هن الترداد,صاحت بأعلى صوتها :
    كنت اعرف انك ستأتي كنت قد رجوت ربي فاستجاب تعال أتلمس وجهك يا بني كم كنت بحاجة إليه من فترة قريبة وقد نهشت الغربة من قلبك وروحك كنت أشعر بك, تعال فنظري لا يساعدني على التدقيق اقترب اقترب..
    أحس بالإحراج وهو الذي حاول أن يتلمس الأرض برفق خوفا من أن يحدث صوتا فكيف شعرت به؟ اقترب منها رويدا وبحذر مترددا خائفا,وأزاح اللثام عن وجهه ,أنت نعم أنت هو ابني من روحي وقلبي لماذا ابتعدت عني وأنا في غربتي ووسط أهلي كلهم يريدون أن يسرقونني وحدك من يحميني غيرك؟.
    وهطلت دمعتان من عينيها الذابلتين فحاول الفكاك منها عبثا فأمسكت بيده المضطربة قائلة:
    -لا تبتعد عني كان قلبي يناديك يصيح مناديا أين أنت يا قطعة من روحي ونفسي أين أنت؟
    -أريد أن أراك قبل أن أموت....ما أسعدني بك, هل أنت جائع؟هناك في الثلاجة طبق لذيذ طبخته لأحد لو زارني قد كررت تحضير الطبق مرات دون أن يحضر أحد من فترة غير قصيرة..
    نظر إليها من بعيد محاولا الفكاك عبثا وكأنها فطنت للموضوع ,وجد نفسه منساقا لروحها العذبة المتلهفة.
    -بعد الشر عنك يا ماما أنا ولا أنت ستبقين راس العائلة ومرجعها الهام لا عليك وكلي ربك كلها أوهام...
    - آه يا ولدي أشعر أن روحي تخرج مني ...
    -أرجوك لا تقوليها أنا معك لن أتركك اطمئني, ضميني لتشعرين بالأمان..
    -ضمني ضمني أريد أن أموت على صدرك!
    -أرجوك يا ماما أرجوك لا تقوليها...
    ضمها وهو في غاية الدهشة محتارا متصلبا مضطربا يريد الفكاك والمضي فحسب...
    روحي وصلت لحلقي ادعو لي ادعو لي هات القران واقرأ لي سورة ياسين... احتاج وضوءا

    -سأنتظرك....
    مسح دمعتين من عينيه وقد فشلت كل محاولاته بالهروب,والدهشة تعقد لسانه ..ود لو تحدث عن بعض حاله التعسة لها.
    التفت مسرعا إليها ليراها جمدت مكانها...
    عانقها قبلها مناديا أنت أمي نعم أنت أمي...
    سقطت من يدها ورقة!

  3. #13
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    نص رقم 4
    جدليّة الفَقْد..


    ... ساعة حائط فقدت عقاربها تابعت ولم تتوقف,
    طفلة فقدت حقيبتها أثناء ذهابها للمدرسة,
    والأقدام فقدت الشوارع,
    والأدمغة فقدت رؤوسها,
    الجراد أتى على كل شيء,
    و النار استعرت وخلفت رماداً ,
    دمارُ, خرابُ, غِربان تنعب..

    ..

  4. #14
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    الأساتذة كتاب القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا
    نحن ملزمون بنشر كافة النصوص وإن
    اختلفت أجناسها ، ويبقى للجنة التحكيم القرار النهائي
    حول صلاحية النص
    تحديد جنسه الأدبي أهو خاطرة أم
    قصة قصيرة ، أم هو
    قصة قصيرة جدا أم قصيدة نثرية ..
    تقديري للجميع*


  5. #15
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    نص رقم 5
    بين العقل والجنون.

    مرت بي فترات كنت أسافر فيها يومي الخميس والجمعة , حتى اتى علي وقت صرت أجابه التأفف والتذمر من حرمنا المصون ,
    ربما كان هذا من حقها لكنه العمل الطارئ...ولأنها أصرت على مرافقتي وجدتني بلا عذر ولا تردد أوافقها على ذلك...
    وسافرنا جميعا..
    كنت قد اعتدت على تناول وجبة غدائي في مطعم خاص ملة لوجباته الشهية,ولاأدري مالذي خطر في حينها حيث كنت بحاجة لشراء سترة جديدة غير التي
    كنت أرتديها عادة,لتقدم لي النادلة هناك قائمة الأصناف , وتقول لي:
    -لديك ذوق عال في الاختيار أليست هذه سترة جديد.؟ هي آخر تقليعة عندنا كموديل..
    فنقدتها ما جادت به نفسي فسرت ومضت..
    ماأهشني عند عودتنا وقد ضغطت زوجتي على أسنانها غيظا هذا الخلاف حيث لم تنتبه إلى أن طلاقتهم هناك أمر يميزهم بامتياز..
    ما أدهشني جدا ماقالته يومها:
    -لن تذهب بعد الآن وحدك لبيروت ذلك إن ذهبت...
    وماعرفت هل هو قلة حيلة مني أم..

  6. #16
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    مشاركة رقم 6
    زائر الليل

    بحثت عن موضع لقدمها ، تجذرت في مكانها ، واصطليت بنار الانتظار ، سنوات طويلة وهي هنا ، قابعة في ذات المكان تنظر إلى القادم ، بصرها يمتد وامتداد الطريق في تلك المدينة الغافية على شواطئ النسيان
    تحمل حكايا من مر قبالتها ، من استفاق من نومه مذعورا ، وجاء ليحكي حلما أو كابوسا جثم على صدره ، عن نساء يجلبن أولادهن للعلاج مقابل كسرة خبز أو صحن حساء يقدمونه لها
    هنا تحجرت مآقي العيون من حرقة الانتظار ، هنا الزمان هرم بها وهرمت به ،
    متى أراك يا فلذة الكبد أو ألفظ أنفاسي لأرتاح وأريح من حولي ، متى أشم عطرك البهي أو تطوقني تلك اللفافات الموميائية ، ما فائدة الأشجار الميتة تعترض الطرق ، وتسد المنافذ، أليس بموتي حياة لغيري ،. :"؟ لا بديل أما الموت أو اللقاء
    هكذا علمتها الحياة ،يعتصرها ألم كبير وهي ترى الموت يشل حركة حشرة حتى ، ولكن ما بالي أحب الموت لنفسي ...؟
    النار حولها تتراقص ، لا تعرف أهي تدفئها أم تريدها كونيس ، منذ أن رحل سعد ابنها وهي هنا تنتظر خطى ذلك الزائر لتراه لتمسد على شعره ، لتضمه إلى صدرها ، وبعد ذلك
    ليأخذها الملك إلى دار القرار ، أحضرت له ما يريد من عدة السفر ،
    _ (حجية ). أبني سيموت منذ البارحة وهو في بكاء مستمر
    نظرت إلى عيني الصغير تتوسلها أن تفعل شيئا يخلصه من آلامه صراخه يعلو وهي تدهن كتفه بقليل من الزيت وتمر يدها على كتفه بتردد يتناغم ونعاء بات لا يفارقها ،ويسلم الطفل إلى ما يشبه الخدر يسري في جسده فيستسلم لنوم عميق تخرج الأم قطعة من النقود لتعطيها لها
    _ أريد قليلا من الرز ، فأني جائعة
    ((كم من السنين مرت عليك يا ولدي وأنت في الغربة أتذكرني مثلما أذكرك ))
    أذكت نارها بقطع من الخشب
    جلس قريبا منها ينظر إلى وجهها الذي حفر الزمن له أخاديد من البؤس
    مسك يدها قبلها ، أحست بدمعة حرى على خدها لذعت لسانها مرارة غريبة
    - سعد
    - أنا هو يأ أمي
    - أبعد كل هذه السنين تأتي
    - ومن لي غيرك يا أمي ينقذني مما أنا فيه ، ستأتين معي
    كأنها لم تصدق ما قاله ( أبعد هذا الانتظار جئت لتخلصني من عذاباتي )
    - سنبيع البيت وأسدد ديوني وبعدنا سأعود لكي أخذك معي
    ندت منها صرخة قوية ترددت أصدائها في عتمة هذا الليل البهيم
    أحظرت حنوطها وكفنها توجهت لله بقلب خاشع وبعين دامعة تسأله حسن الختام
    غفت على وسادتها لم تعد تنتظر غير ملك الموت
    صراخ طفل يتعالى
    _( حجية )أبني سيموت مغص شديد منذ البارحة
    كلنا ميتون
    انه طفل ما ذنبه أن يموت
    ابنها يقف مع الجموع الكل حزين إلا هو وقف يترقب أبواب سعادته
    زوجته تنتظر بطرف عينيها والتي بانت عليها علامات القلق
    بكاء الطفل يصل مسامعها
    تحاملت على نفسها أومأت للمرأة بالجلوس قربها
    فركت يده وضعتها على أنفها راحت تشمها بقوة ، وصفت إليه عشبة
    أعطت شيخ الجامع ورقة
    همست له أن يقرأ وصيتها على الملأ
    سيكون هذا البيت وقفا للجميع وستكون الشيخ مسئولا عنه
    راح الابن ينظر للجميع
    لا هذا بيتي هذا بيتي .. ليس لها الحق أن تعطيكم إياه
    ولم تنتظر زوجته نهاية قراءة الوصية حيث اخترقت الحشود
    وخرجت من البيت وهي تتبرم بكلام غير مفهوم هجم الابن على المرأة وحاول
    أن يركلها بقدمه لولا تدخل الجيران أخرجوه عنوة ، وهو يصرخ بأعلى صوت سأقتلها لن يكون ذلك
    أكمل الشيخ الوصية (سيكون لسعد ولدي مبلغ قدره 250000 دولار تركة والده لم تمس منذ عشر سنين
    وهو حر التصرف بها ) خرج الجميع يبحث عنه لم يجدوا أثرا له حيث اختفى الزائر على امتداد حلكة وظلام الليل الدامس

  7. #17
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    مكانٌ للصلح...

    ليس المكان هو المهم...الأهم كيف ومتى سيتم الصلح!
    مازالوا يسعون له رغم أنني كنت الأسبق إليه,ومازالت الأمور عالقة ,ويبدو أنها لن تحل فعليا بعد,إنما الأمر لحاجة في نفس يعقوب لديهم,ولم يعد أمر صلة الرحم صالحا بعد مضي سنتين على الخلاف الغريب العجيب لفك مشاركة تجاريه مضت بكل منغصاتها بين الأقارب!تبتسم الوجوه أحيانا في موقف عائلي ما بطريقة تخفي أكثر مما تبطن..
    ما جعلني أنزع للعداء الداخلي الخفي أيضا..
    لم يفكروا يوما بزيارة مقر عملي التجاري الجديد الصغير . لكن يكفي أنني راض به ,وأتوخى منه الحلال...فليس المهم أن تقنع الآخرين إنما أن تقدم على ما تعتقد بصحته هكذا أفهم الحياة.
    الأمر الفريد إنهم تقبلوا ابتلاعه لضمائرهم بإرهاب نفوذ الأخ الأصغر السلطوي المتكئ على عناصر حكومية تدعمه تجاريا!
    ولأنني أعرف قاعدتهم التربوية المادية صرت أعذرهم ولا مساس!
    سأكون الأقوى بتجاهلي وصمتي وطريقي العصامي , فلقد أداروا لي ظهورهم الخشبية بحرقة..
    الحقيقة باتت نسبية...يقلبونها بسلوكهم المزروع بمئة تبرير حتى يحللونه ويجعلوا له وجها محبباً..
    ******
    مازلت في طريقي إليهم مع عائلتي, وأنا متأكد من أنهم لن يستطيعوا جمعنا معا....لقد تعبت من كثرة إرسال الوسطاء فقط لتسقط عني حجة قطع الرحم عبثا...

    لا أدري كيف سيكون اللقاء ولكن ما أعلمه جيدا لم أعد بحاجة إليهم أبداً...وأن الأمور لن تعود كالسابق لان النفوس قد بانت تماما بشكلها الحقيقي , وليتهم يشعرون!
    كيف سأكون الأقوى الآن وهم يملكون ألف حجة وحجة مفبركة ومموهة بمئة عائق وسحر ومعوقات حتى لخلت نفس يومها أنني سأتوسل المال على جدران المساجد لكثرة ما عاكسوا طريقي كي أعود إليهم ذليلا أتسول رضاهم!
    بشر كهؤلاء من المتطفلين البلهاء يرضون بمكاسب هزيلة لقاء متع رخيصة , ومازال أفنهم عاليا دون أن يجد ما يسنده!
    هل للتربية امتدادات حتى وصلوا لتلك المرحلة التي تذهب بماء الوجه ولا إحساس يذكر تراه على وجوههم!؟
    ***********
    عندما وصلت لذاك القصر العتيد,لم أره بعيني قلبي وعقلي ,سوى ا كوخ ينخر فيه الدود, يحوي بقايا عظام نيئة,متهرئة الأوصال,
    مالت من الجوع, ومازالت روائح الحرائق تلفح المكان,ترمي ببقايا اللحم للجيران!
    ووحوش هائلة تزأر من تحت الركام!!
    دخلت أنا وعائلتي إليه ...كي تقوم بالواجب ومضينا...

  8. #18
    أديب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    العراق -بغداد
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    1
    قولوا لأمي..

    يجف حلقه..بل يتيبس ...
    يشعر بالبرد يجتاح كل أنملة فيه...
    تتراخى نبضات قلبه...تبدأ الرؤية بالتلاشي...
    يشعر بقلة المقدر على الحركة...وفوقه كل هذه الأكوام من اللحم البارد...
    يشتد خدر أعضائه...يشعر بالتلاشي التدريجي...إنه لاشيئ الآن أبدا...ترسم الملائكة ابتسامة رضية على وجهه المصفر...ترفعه بخفة بأجنحتها الطويلة الشفافة...بات أخف ريشة طير بري..
    تحمل متاعا معها لايعرفه
    يحلق معهم في الفضاء الرحب ..
    كانت أجنحتهم شفافة رائعة..
    يرى العالم بشكل مختلف جدا...
    الساحة تسيل دما وأكوام اللحم ورائحة الشواء تزكم الأنوف..تمضي الفلول بوقاحة وسخرية..
    بعد تقليب الأجساد وسلب مابقي في جيوها...
    يحمد الله أنه تذكر ذكر الشهادة في الوقت المناسب..
    ينادي ملاكه قائلا:
    -أخبروي أمي... أنني لن أستطيع جلب الحليب لها لهذا اليوم..ولا الخبز..أخبروها..بأنني سعيد..سعيدٌ جداً...أخبروا أمي بأنني وجدت أصدقاء جدد ماكنت لأجدهم على هذه الأرض البشعة..
    أخبروها قبل أن أصل معكم إلى هناك..فأنا أرى جمالا مابعده جمال...كل هذا لي؟يا الله..
    -سندس في عيني أمك ماتريد...سنريها بعض مايمكنها رؤيته بإذن الرحمن..وقبل أن تذرف دمعة واحدة...سوف تسعد برؤيتك حتما...
    سوف يحملها الصبر والتصبر على تحمل كل شيئ بعد الآن..
    -أخي؟ هذا أخي؟ نعم إنه هو .. معهم..يحيطون به كالشياطين..يمسكون بخناقه..ليتني أستطع حمايتك ياأخي...لا غير معقول...
    أراد أن يبكيه فما وجد دمعا ..أسفي عليك ياأخي.. ستكمل مشوار حياة بشعة متعبة..حياة ماعرفنا كيف نعيشها بجدارة..
    لم يجد قربه سوى ملك صغير يضحك له..
    -انتظر أرجوك...أخبرهم..كي لايخبروها.. لايخبروها أبدا..سوف تعرف وحدها بعد حين ..الحقيقة..سوف تعرف وحدها أن قابيل مامات..
    دعوها تحيا الآن بهناء..


  9. #19
    نشكر لك أستاذ سالم جهودك الرائعة ونتمنى للجميع الفوز
    بالتوفيق
    كم كنت اتمنى ان اكون كاتبة
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  10. #20
    بالتوفيق ودائما من جديدي لجديد
    يصب في ميزان نجاح منتدانا الراقي متندى فرسان الثقافة
    تحياتي
    وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا
    وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا
    كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا
    المتنبي

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رؤية نقدية للقصة القصيرة ق ق ج في الفرسان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 03-25-2013, 07:17 PM
  2. مسابقة بي بي سي للقصة القصيرة
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-16-2012, 06:35 AM
  3. مسابقة نجيب محفوظ للقصة
    بواسطة ناهد حسن في المنتدى فرسان الأدبي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-27-2010, 09:46 AM
  4. نصوص مسابقة الفرسان للقصة/2009/1430
    بواسطة ادارة المنتدى في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 09-15-2009, 02:06 PM
  5. مسابقة للقصة القصيرة جدا
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى شؤون القصة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-30-2008, 10:05 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •