كُلُّ الأمور ِ إلى الرحمن يُبْديها = في اللوح محفوظة ٌمن قبِْلُ يَقضيها


ما نعـمة ٌ فـيك إلا اللهُ واهـبُهـا = وأنـْعُمُ الله مَنْ في الكون يُحصيها ؟


مَنْ مَرَّ عن نِعَمِ الرحمن مُنْشغلاً ً = فسوف يفقدها يوماً ويَبْـكـيها


ومـن يَـمـرُّ عـلـيـهـا شـاكـراً أبداً = سـيـشـكر الله ذا شـُكْـرٍ ويُبْقيها
هذا تالله من خير مايحبه الرحمن...
سلمت وسلمت يداك شاعرنا الكبير