لا أحدَ يُماهي جذوةَ عِشْقي
كيفَ تساويني بنساء يقتتنَ الساقطَ من أفواهِ المجترّينْ..
وأنا سيّدُ أشرعةِ الغيماتِ
اُلمْلِمُها
أنثُرُها ما شِئتُ على سُحُبِ الجَدْبِ، فتأتيني طَوْعاً مُمْطِرَةً
...
أُغدِقُ في سَكنِ العشاقِ القطراتِ الهارِبَةِ من الضِلعِ الأيسرِ
ذاك السائِبِ من صدري
تكفي كلَّ قبائلَ من عشقوا قَبْلاً
وسيأتونْ..
ع.ك