نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هنا انتحرت الإنسانية... هنا مات وجدان البشرية... هنا جفت دموعي... وجفت معها دماء... قلبي... هنا الرستن.. أم تحتضن طفلها الرضيع وهما تحت الأنقاض!!!
شكرا لك أستاذة ريمه
كان الله في العون