رحمك الله أيها الشاعر الغالي خميس لطفي

كنت شاعرا حميما وعربيا أصيلا

وهذه القصيدة الثاثرة بلسان حاكم عربي

جاءت ثورة مهدارة

تحية للاختيار الراقي

ومن حقك ان تتوهمي انها لأحمد مطر لأنها كتبت بإسلوبه المميز

تحياتي وتقديري