السلام عليكم مجددا
تحدثت سابقا عن أمرٍ أعده بنظري خطر الأخطار فهو القنبلة الموقوتة التي خبأت في علبة الحلوى ألا وهو الدين والعقائد والتي لو استخدمت بالعقل لكانت مابين المرء وربه الذي هو أقرب إليه من حبل الوريد وأصبحت المجتمعات أصلح وأبيك لجلس الأسد مع الثور وتسامر الذئب مع الحمل فقد استخدم العقل بشكل خاطيء في قضايا الدين واختلفت وتنازعت الأمم من بعد ماجاءهم العلم بغياً بينهم
برأيي هذا هو أخطر الأمور