نص لافت..وروح مسرحية في النص..
إن كانت تلك هي الخاتمة..فقد سالت سؤالا...كبيرا...


غاليتي القديرة
الاديبة والاعلامية الراقية
الاستاذة ملدا شويكاني
تحياتي
الصور متعددة والتهم جاهزة والجثث منتشرة
والقهر علاماته متكسرة وامواجه هادرة
اين الخلاص
لا حول ولا قوة الا بالله
مودتي
ومحبتي
وكل التقدير