وانا القعيد ... مكسر العظمات
من ذا سيحملني اطوف مشوطا
مثل الحجيج ... هنا بلا عربات
سبعون عاما .. والحجيج بخاطري
اني حرمت الحج ... كل حياتي
يا زائرين المصطفى قولوا له
لطفي اليسيني .... في لظى الويلات
يشتاق زورتكم .. يباعد بينه
حكم اليهود ... وحكم معتقلات

اللهمّ صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين


يا سيدي يا سيدي طوبى لكم

بالعلمِ نلتم اعظمَ الدرجاتِ

قد طفتمُ وسعيتمُ في نيّةٍ

وسريتمُ روحاً الى عرفاتِ

الاديب العروبي الكبير لطفي الياسيني

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال


تحيتي واحترامي لشخصك النبيل

دمت بخير