جزاكم الله خيراً ونفع بكم
ما أحوجنا له ونحن الآن ندعي الفراسة وندعي رجحان العقل , يصيب الإنسان منا أخيه في مقتله إذ يظن به ظن السوء ويدعي بعدها الإدعاءات لله در القوم الذين سلفوا ما أصفى قلوبهم وما أجلاها ما أروع سرائرهم ما أحلاها .. فلقد كانوا يعيشون الإثنين بروحٍ واحدة ويلتمسون الأعذار حتى كأن أخيه هو .. ليتنا ننتفع بما نقرأ