العالم اليوم يتجه الى تقسيم الارض الى عالمين

عالم الكثرة وهم الذين يدفعون الثمن

والقلة من البشر الذين ياخذون الثمن


اقتصاد اليوم يعمل لصالح الطرف الاول

ولكن

لو نضع الرؤية التصحيحية فلن نتمكن من وضع خطة تطبيقية فالواقع بشع وربما يطيب لنا التنظير الذي لايمكن اسقاطه على ارض للواقع


نسال الله الهدى
لعل الله يحدث بعد ذلك امرا



بالغ تقديري