أيها الفتى الضرب ,, من كان أخضرًا لا يسأل عن كيفية اخضراره ,,
فبجذوره الأوكسجين , والكلورفيل,, وليس بقاعه طحالب , وأشنيات
ولا تخش فما دمت تقدم الأكواب فنحن بخير ,,, وصحو , وتجاوزنا مرحلة السكر
لنرق إلى الصحو , والمحو , والصعق..
نص جميل فاره , ومكتنز ... أكرر ومكتنز
تقبل مروري أخي
حسن إبارهيم سمعون