فأرى لزاما، وجود قانون للأسرة العربية، يعتمد على ارقى القوانين العالمية، التي تحمي حقوق المرأة، ويحفظ شخصيتها وكرامتها، وحقوقها بالحرية والتصرف، واتخاذ القرارات المناسبة في حقها.

السلام عليكم
حقيقة مقال مؤلم جدا ويفطر القلب ولعلمك هناك من يتخفون كما قلت بالاخلاق الحميدة ولايتورعون عن ارتكاب الزذيلة بجهر ووقاحة وبمحاولة إقناع مجتمع ملتزم كامل بجواز ذلك وجلب إفتاءات ماانزل الله بها من سليطان هوؤلاء أشد وطأة واخطر على المجتمع ممكن يخفيها وتبقى آثارها عليه وحده ليواجه ربه بكبيرته المخزية.
حقيقة بصرف النظر عن القوانين نتساءل عن تقبل المجتمع بدءا من الزوجة هذا التصرف المشين ولولا انها مثله منحرفه لما وصلوا لهذه المراحل المتقدمة...
فأين التربية هنا؟ نتساءل عن جذر الأمرأولا لا عن علاجه....
مرور اولي
مع التحية