السلام عليكم
مجموعة أسئلة جديد:
أسئلة من الدكتور عبد الرزاق مروزك َ:*************1 - أيها الأصل وأيهما الفرع السيرة النبوية أم التاريخ ؟
2-هل صرف لعلم السيرة النبوية ما يستحق من الدراسة المصطلحية ؟
3- ماهي الملامح العامة لمنهج التصنيف في السيرة النبوية ؟
4-هل يصح الادعاء بأن علم السيرة النبوية علم مستقل أم أنه مجرد باب من أبواب علم الحديث ؟
من هم الآباء اللانيقاويين والرسوليين؟
من هم كتاب الحركة التراكتارينية؟ ص 43
لما ذا رغم خصوصية المادتين فقه اللغة المقارن والعبرية واهميتهما لم نتوسع في تدريسهما وكيف يكون برأيك ؟
في عصر النهضة عندما تحول الفكر المتحرر من ارسطو وافلاطون يقال بان الكاردينال بيلارماين قد نصح البابا كليمنت الثامن ان يرفض ولا يشجع الفلسفة المقاربةكثيرا
لحقائق الانجيل قاصدا بالطبع انه لن يكون موائما بالنسبة للكنيسة ان ترعى نظاما إنسانيا مدردا تقدم زمنيا على عقيدة التثليث التي تدعي الصدور عن الوحي اوليس من المحتمل ان المزيد من التاخير في تزويد العالم بالنص الاثيوبي لسفر اخنوخ
قد يوحي بتوجيه نقد معارض فيه ان جامعة اكسفورد قد اهملت النبي العبراني للسبب نفسه الذي جعل روما تتجاهل الفيلسوف الاثنيني؟
**
اليس هذا منتهى الجهل والتعمية؟
ماهي المنتجات الابوغرافية؟
ص 46
ماذا عن الحكاية الرمزية للشاه؟ وكيف يمكننا ان نقارنها بالعهد الجديد وسفر اخنوخ؟
******
ورد في كتاب الدكتور عمر فروخ/تجديد في المسلمين لا في الاسلام:
ص 36-37
على الباحثين المسلمين ان يهملوا المقالات التي زورها في الثقافة الاسلامية ابناء لويس ماسينيون وله ابنه اسمها جنفيافلاتتابع عمل ابيها فبحق الثقافة الاسلامية عليك لاتاخذ عن شركاء جنفياف ولا عن تلامذة ابيها شيئا يتعلق بالثقافة
الاسلامية لا عن سلامة موسى ولا عن عبد الرحمن البدوي وغيرهما ان عمل هؤلاء كان في تزيين اقوال الشاذين عن الاسلام من الملاحدة ومن المتصوفين المتطرفين كالسهروردي المقتول ولاحلاج المقتول ايضا وكمحيي الدين بن عربي
المقتول كذلك وهناك من ابناء ماسينيون نفر اخرون لا اريد الان ان اسميهم وان كانوا معروفين بسيماهم.
*****
ماتعليقك على قول الدكتور وهل هذا يدعونا فعلا عن البعد تماما عن هؤلاء؟ ام الأشياء تعرف بضدها؟
*******
محمد جميل غازي:
التصوف من اختراع المستعمرين
مقتبس من مقال للمذكور ومن موقع طريق الاسلام:
إنني أتهم بضد ماذكرته عزيزي السائل من ان لها دورا في مقاومة المستعمر والذود عن حياض الامة ولدي دلائل فهو يتهمها بان الصوفية غيبوبة عقلية:
ويقول الصوفية: إن بعض الصالحين كتب إلى أخ له يستدعيه إلى الغزو، فكتب إليه: يا أخي كل الثغور مجتمعة لي في بيت واحد والباب مردود. فكتب إليه أخوه: لو كان الناس كلهم لزموا ما لزمت لاختلت أمور المسلمين وغلب الكفار، فلابد من الغزو والجهاد، فكتب إليه: يا أخي لو لزم الناس ما أنا عليه وقالوا في زواياهم وعلى سجاداتهم: الله أكبر، لانهدم سور القسطنطينية [من عوارف المعارف على هامش الإحياء].
ولقد عاصر أئمة الصوفية الكبار "كالغزالي" و"ابن الفارض" و"ابن عربي" كثيراً من معارك المسلمين فماذا فعلوا؟ وماذا قالوا؟ وماذا كتبوا؟ لم يحرك واحد منهم ساكناً.. يقول الأستاذ "عبد الرحمن الوكيل" في كتابه [هذه هي الصوفية ص170]:
هذا بيت المقدس سقط في يد الصليبيين عام 492 هجرية، والغزالي الزعيم الصوفي الكبير على قيد الحياة، فلم يحرك فيه هذا الحادث الجلل شعرة واحدة.. ولقد عاش "الغزالي" بعد ذلك 13 عاماً، إذ أنه مات سنة 505 هجرية، فما ذرفت عيناه دمعة واحدة، ولا استنهض همم المسلمين ليذودوا عن القبلة الأولى، بينما سواه من الشعراء يقول:
أحــل الكفر بالإسلام ضيماً=
يطـول عليه للديــن النحيـــب
وكم من مسجد جعلوه ديرا=
على محرابــه نصب الصليب
دم الخنـزير فيه لهم خلوف=
وتحريق المصاحف فيه طيب
وأين هم من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان ».
***********
الشق الآخر هو مدى التفسير الخاطئ الذي فسر به المتصوفة الآيات والاحاديث على هواهم:
:
فمن ذلك ما روي عن "داود بن صالح" أنه قال: قال لي "أبو سلمة بن عبد الرحمن": يا ابن أخي هل تدري في أي شيء نزلت هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ } [آل عمران:200] قلت: لا، قال: يا ابن أخي لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزو يربط له الخيل، ولكنه انتظار الصلاة بعد الصلاة، فالرباط لجهاد النفس، والمقيم في الرباط مرابط مجاهد لنفسه [عوارف المعارف 2/55].
وقال بعض المتصوفة في قوله تعالى: { وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ } [الحج:78] أن معناه مجاهدة النفس والهوى وذلك هو حق الجهاد، وهو الجهاد الأكبر على ما روي في الخبر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: حين رجع من بعض غزواته: "رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر".
وفي الوقت الذي يخطئون فيه في تفسير القرآن الكريم، يخطئون أيضاً في الاستشهاد بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم،
*******
وهنا نطرح سؤال أخر ماهي ضوابط تفسير وتأويل القرأى والحديث؟فما نرى ان كل يقلبها على هواه.
مقتبس من مقال:
http://www.islamway.com/?article_id=1311&iw_a=view&iw_s=Article
***********
يقول د. عمر فروخ في ذات الكتاب ص 53
كان يسوف بن تاشفين الذي مد في عمر الدولة الاندلسية 100 سنة جديدة يخدم الاسلام لايستخدمه لينتصر على الحق بل لينصره.
الى اي مدى تتغير هذه الجملة ونراى امكانية تطبيقها في واقعنا؟
وكيف يمكننا تفسيرها الآن؟ عبارة الاسلام السياسي لا السياسة الاسلامية كيف تراها اذا من هذا المنظور؟