قلت أكثر من عشر مرات أن السرقة الأدبية
أخطر من السرقة المادية ، وأن السارق
لا يصبح أديبا أو شاعرا أو مفكرا بسرقة
ما لغيره من نتاج فكري ، وينبذ ويحتقره
أول من يحتقره نفسه ، فهو يعلم نفسه
سارقا قبل غيره / لا حول ولا قوة إلا بالله .