وأني في حمى ذاتي
أوزانُ وقعَ خطواتي
فلا أبطي ولا أعجلْ
وأرفضُ حبَّ سلطانٍ ومحظيهْ
تهيمُ بموجهِ الأزرقْ
تناديه من القاعِ
تعطَّفُ ..إنني أغرقْ!
فنحنُ بشاطئ الحبِّ
كلانا سيدُ الزورقْ!
أستاذة نائلة أيتها الشاعرة التي جعلت من الشمس وشاحاً لها
أيتها النخلة التي يعجبني شموخها وكبريائها
وأتذوق من حروفها الرطب الجنية فأتلذذ بطعمها
أنتِ رائعة أستاذتي الفضلة
بشوقٍ لأقرأ لك المزيد من هذا البوح الرقيق والعذب
لك كل حبي واحترامي
أختك فاتن