تيقن إمبراطور اليابان، كما تيقن الشعب أن بلدهم في خطر، فإن لم يحسموا أمرهم في التلاحم والتفكير الجدي، فإن مصيرهم الى الاحتلال والاصطدام مع مَن سيحتلهم، وفي تلك الحالة ستتعقد الأمور، وتتموه الخنادق، وتكثر التُهم بالخيانة وسيحرم الاحتلال اليابانيين من فرص التطور والنهوض


فالمطلوب هو أن تعترف الأنظمة العربية، أن حجم (المسكوت عنه) قد فاض وخرج من مخارج لم تكن في الحسبان، وإن الخوف من المطالبات قد انتهى،

هذا ماذكرته استاذنا العزيز وهو الصواب
اما عن الحل قبل كل شيئ :
التساؤل جديا:
عن السبب الذي رفع من ارتفع
ودمتم سالمين
الف تحية