ولكن القصيدة عاشت ، و هاهي تتوج باعجاب القراء، و تتمايس عبر الزمن ، ويبقى التحدي سيد المواقف . وفقت يا شاعري ، و الموج لا يبالي بأحد ، تحياتي لنبعك الشعري الذي يرمي لآلئه الغالية لكل متذوق للكلمة الصادقة . دمت . يا عثمان محمود أخا و شاعرا.