أهلا بالسيدة الكريمة ريمة، أم فراس.
أسعد الله أوقاتك بكل خير.
سبَّقت نشر هذه القصة اليوم لأحيل عليها لما سيأتي،إن شاء الله، من حديث عن الصحافة لما اكتشفتها أول مرة عام 1988، كما أنني اغتنم هذه الفرصة لأكرر اعتذاري عن التأحر في الحوار الذي بدأناه، و قد ذكرت في ردي عن سؤال الأستاذ محمد فهمي يوسف قبل قليل السبب.
تحيتي و تقديري.