رغم طرافة ما كتب بحرفا ..... وروعة مسطور بالشكل ومعنى
إلا أنني الآن أتأمل فيكن .... كاتبة تشكر كاتبة والرد بمغزى
والأخرى تكتب شاكرة حرفا ... فترد الكاتبة بشكر للأخت الأولى
وكأني بمجلس لإناث حورا .... والهمس بشكر ودلال وحروفا نورا
أستأذن أكتب كلمات شكرا .... للكل وأخرج لا أدري ولعله هربا
وسلام للأخت الكاتبة ولكن المثلا .... وتحية طهر أبعثها شكرا
جمال عمر