حقيقة ليست مجزرة ولا حرب ولا إبادة هي أشد من كل تلك التعابير لاأظن ان اللغة العربية باتت الىن قادرة على تحمل والمقدرة على التعبير حول هذا التحطيم الثقافي والفكري والديموغرافي والمادي للعراق الحضارة
سلمت لنا دوما