بعد مروري الخفيف على مقالتك أستاذنا الكريم
وجدتها
كاشفة لتهافت أطروحات الدكتور إبراهيم أنيس الاستشراقية
ولعلّ بدايات الدكتور أنيس التعلّمية مع المناهج الاستشراقية في جامعات أوربا هي السبب الرئيس
في ولعه بترديد المزاعم الاستشراقية بصوت عربي ينتسب لأمة الضاد المجيدة.
شكرا لك
ولي عودة
تحيتي