د فجعني الخبر و بكَّاني و ما عرفت إلا اللحظة ..
و كيف لا تسيل الدموع على أختنا الفاضلة و المربية النبيلة التي يعجز الكلام عن الوفاء بحقها
فإلى رحمة الله يا أخية
أنتم السابقون و نحن اللاحقون بكم في جنة الخلد و رحمة المولى إن شاء الله
ولا حول و لا قوة إلا بالله