أخـــتاه رانـــــــيا
كلماتك تشع نبلاً وخلقاً جـــماً
رقيقة صادقة تــــــقر بالجميل
وهــــذه شيـــــمة كـــل نبيل
وتقدم الإحترام والتقدير بديلا
لكنها تنعي البقاء وهذا يؤلم
إن كان لوقتٍ فعودة ميمونة
وإن كان ارتحالاً بلا عودة
فقد لا تشفع هذه الكلمات رغم جماليتها
لأن البقاء مع هذه السماقة والدماثة
تجعل الموقع يشع ويستنير .
أسأل الله العظيم أن يزيل موانع الغياب قريبا
وفقك الله وسدد خطاك
أما الشاعر ظميان فشاعر كالغدير تروي شاعريته كل ظمآن بلا خرير ولا هدير
وهو أهلا لهذا وأكثر
شكرا لك أختاه ، هذا فخر معلم بتلميذته