كتبتَ الشوق شعرا لا يجارى ،، كأن الشعر ماء سلسبيلُ به أرويت َ من أظماهُ شوق ،، فشكرا أيها الغِزل الجميلُ
ظميان غدير
نسيمٌ منكَ ينعشني عليلُ ،، و في واديكَ يجري السلسبيلُ
و دانيةُ الثِّمارِ لنا قطوفٌ ،، و أحرفُكَ العذوبةُ و الهديلُ
سلمت أخي الحبيب ظميان غدير و كل عام و انتم بخير