قصيدك ماؤنا يا ذا العليلُ ،، لأنك للهوى نبع ونيلُ
كتبتَ الشوق شعرا لا يجارى ،، كأن الشعر ماء سلسبيلُ
به أرويت َ من أظماهُ شوق ،، فشكرا أيها الغِزل الجميلُ
ظميان غدير
قصيدك ماؤنا يا ذا العليلُ ،، لأنك للهوى نبع ونيلُ
كتبتَ الشوق شعرا لا يجارى ،، كأن الشعر ماء سلسبيلُ
به أرويت َ من أظماهُ شوق ،، فشكرا أيها الغِزل الجميلُ
ظميان غدير