
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق أبو عامر
قصة واقعية ترمي مضامينها إلى أكثر من دلالة ..
لكن المرمى الأكثر هيمنة على مشاهدها هو المختزل في قول الشاعر
ولو نارا نفخت فيها أضاءت
ولكن أنت تنفخ في رماد ..
وبدا لي في مشهد الختم سر أختصره في هذا السؤال :
أيلزم دائما أن تكون المحاصرة مصير المصرين على تنظيف الوعي البشري ؟...
الحق أن قناعاتنا أشبه ما تكون ببيت غمره التلف والبعثرة ..
في السطر 15 : [ الذي تحرص ] ربما صوابه [ الذي تحرص عليه ] .
وفي السطر 3 من أسفل : [ فربما كان أحدا قريبا من هنا ] ربما صوابه [ أحد قريبا ] .
خالص تحيتي