القسم الرابع :
الصفحة 149
حاولت البحث عن فضل السور في الاحاديث وعبر موقع الدرر السنية:
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%81%D8%B6%D9%84+%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9+%D8%A7 %D9%84%D9%83%D9%87%D9%81/+yj
فلم اجد بغيتي..وعلى كل سور القران كلها شفاء للناس...
بالنسبة لوضعنا الحالي اظنه بات اكثر واقعية كلعم يدرس في معاهد تحفيظ القران رغم كل المآخذ فهذا العلم الاخروي لو صح اتلعبير لهو مؤسس وداعم للعربية ولقواعدنا الايمانية الهامة.
سؤال عبر مراجعة الصفحة 150:
( نكتفي بان ندعو الله ان يجعلنا اقوياء...وبدل ان نتعاون وتازر ونوحد طاقاتنا يسود الصراع..)
في واقع مرير ناقص المعايير نجد هذا الامر جليا واضحا وبمقارنة غير متكافئة مع الحياة اليابانية المنظمة نجد الفجوة والهوة واضحة تماما...
سؤال الان لماذا لانملك ولا نشعر بقوة المرجعية الدينية حصرا؟
رغم يقيننا بمحصارته كي لايتذخ مجالا اوسع واعمق واوضح في حياتنا بشكل عام كسلطة ربما او كمؤسسات يهمها الا يطغى كجانب عملي حياتي؟
في الصفحة 153:
ان الثبات الاحمق هو بعبع العقول الصغيرة...
من الطبيعي انا كل طموح فعال متحرك بطبعه ولكن:
كلعم يجد الغربي نفسه في حال غير مسترة ابدا
استعين بقول امراة امريكية م-ب تزوجت من عربي سوري:
لجات للاسلام بعد دراستي له في الجامعة احسست بالامان وبحياة عائلية مستقرة انشدها
ونحن نتوه عبر نظريات علمية متغيره كل يوم وحياة معاشية اجتماعية غير مستقرة؟
ماذا يعني هذا؟هل هو امر مستقل تماما عما ورد؟
*********
الصفحة: 157:
نضع خططا تتناسب مع قدراتنا ...........
دوما الطموح اكبر من الانسان فكيف نفصله على مقاسنا؟ وكيف يمكننا تقديرها اصلا؟
فنحن نتوق بروح الشباب للافضل العالي الكبير... ولم لايكون اكبر منا فنصل؟ هنا فكرة جديرة بالبحث؟
الصفحة 159:
هناك الطالي الذي تبذل عائلته كل الجهود التدريبية ثم يفشل...في حين ترى طالبا مجدا يدرس في ظروف صعبة ووسائل بسيطة ومدرسة متواضعة يحقق نتائج باهرة.
هذه حقيقة واقعة هل يعني ان تربيتنا خاطئة في توفير كل المستلزمات للطفل؟ وهل الحرمان هو افضل طريقة تربوية؟
وكيف وهي مقومات وتيسيرات حيانا الله بها توفيقا؟
نفس الصفحة:
رون سمز:
انا لا استاجر شخصا لايتمتع بمهارات افضل مني ..فاذا كانت مهاراته في العمل الذي استاجره من اجله مساوية لمهاراتي فلم استاجره؟
هنا فكرة ذهبية للنجاح ..
مقومات العمل الناجحة ان تستعين بمميزين لكي يضيفوا جديدا وقيما عما تعرفه وتفهمه وتملكه
اتمنى ان يكون موقعنا يملك تلك المقومات فعلا..
الصفحة 160:
مبدا ذهبي ايضا
ليس كل من يملك شهادة يملك مقدرة على العطاء باتقان والعكس صحيح..وللكن ماذا نفعل لزمن لايعترف الا بتلك الاوراق؟
رغم ان هناك امورا تحتاج لاكثر من شهادة هل تقبل شخصيا معالجة طبية من غير مختص طبي؟؟؟؟
سؤال جدير بالرد المقنع
ورد في تلك الصفحة مصطلح الدينامو:
لو كان بين مجتمه كسول متواكل لايعتنيبعنصر فعال كهذا هل يخبو اعطاؤه؟ هل يستطيع رفعه؟ هل من الافضل ان يكون بين مجتمع يماثله؟
هل نجد الاجابة في ص 161-162؟
مفهوم الحظ:
اظنه الوصول للهدف دون عمل بينما في ديننا الحنيف عمل مع تويف الهي هل هذا المفهوم اقرب لعالمنا القويم لو كان كذلك؟
الصفحة 167:
سيقول لك الكثيرون انك لاتستطيع وان هذا مستحيل وذلك غير ممكن ...حاول مل ماتعق=تقد بنفسك انك تستطيعه وستكشف انك على حق.
هنا لو كان العكس:
الجميع يقول لك تستطيع وانت تعرف محدودية قدرتك هنا فلمن الغلبة بالراي هنا؟
اغتنم مني ماستطعتMake the best oif it
او مامن يوم تطلع فيه الشمس الا وينادي مناد يا اين ادم انا خلق جديدؤ وعلى عملك شهيد..
هذا خير مايمكن ان نضعه في ذهن جيل يحتاجها فعلا...
***********