"قاسم " مُقّعد ( لا يستطيع الحراك )

و "سعد" لا يبرح حانوت الحلاق (لأنه يخطط للزواج من إبنة "سليم أفندي" )

أما أختهم "لطيفة " فتتوضأ لتصلي صلاة العصر

وتدعو الله أن تنجب لهم والدتهم "المتوفاة " أخاً ( يُشبه أباهم )

يصارع "الأغا يوسف "

ويعيد لهم كرم الزيتون


كي ترى عزم فلذة كبدها " حمودة " وهو ينازع أخواله على ( الورث )