المهم هو:أن يكون إبرازالهوية، قضيتناالإساسية:

أخي الكريم لايذهب فكرك بعيدا.

والله العظيم، قصدي الهوية الإسلامية ولاغيرهاشئ. وهوماركزت عليه في كل طروحاتي.

نعم يظهرفي طروحاتي النفس الشيعي المتميز، لكوني شيعي. كمايظهربعض النقدلماعليه الجانب السني من عنجهية!!! بإنهم غالبية الأمة الإسلامية، لذلك وجب أن تكون لهم الأحقية، في الرؤية والنظرة العامة الإسلامية.

لكنني أركزدائما،على أن تكون مهمة الشيعي، كماهي مهمة السني، الدعوة للإسلام العظيم، ولاشئ غيرالأسلام.

فإذاكانت مهمتي كشيعي، عدم الدعوة لزواج المتعة، بل للزواج الدائم. وعدم الدعوة لتشجيع مايجري في عاشوراء من لطم وتطبير، بل إحياء ذكرى شهادة الإمام الحسين(ع) وبمايعكس الثورة على الظلم، بإشاعة العدل والإنصاف في الحكم.........الخ. أيضايجب أن تكون مهمة الأخ السني، عدم الدعوة للتطرف القاعدي، في شنه الحرب على بقية العالم بدعوى كفريته. وعدم التزمت بالنظرة للمرأة كمخلوق يحبس في الدار، وليس له من أمره قرار....الخ.

بهذه الصورة نكون قد تطابقت رؤانا، وإن أختلفت مدارس أفكارنا، في إظهارالوجه المشرق للإسلام.

وأيضاظهرناكأمة موحدة متماسكة متضامنة، يشد أزرأفرادهاأزربعض.

فماذاكان سوف يكون،وقعه على العالم ككل؟؟؟ لوحذت كل دول العالم الإسلامي، حذوإيران الإسلامية، في إستدعاء سفيرألمانيا، إحتجاجاعلى جريمة قتل شهيدة الحجاب، المصرية مروة الشربيني،داخل قاعة القضاء الإلماني.

ماذاكان سوف يكون وقعه على العالم ككل؟؟؟

لم تنفردإيران وحدهابهذاالقرار؟؟

ولووجه اللوم والنقد لفرنسا، مدعية الحرية في العالم!!! من قبل كل الدول الإسلامية، في قراراتهاالغاشمة الظالمة بحق الجالية المسلمة الملتزمة بالحجاب الإسلامي، لماتفرعنت فرنساوغيرهامن الدول........والخ الكثيرمن القضاياالتي نمناعليها، أونام عليهاحكامناالظلمة المتهدلة كروشهم، والسادرين في غيهم وشهواتهم.

وآخردعواناأن ألحمد لله رب العالمين.