السلام عليكم
تكاثرت الاسئلة وربما طرحت قديما ماذا لوزارنا النبي الكريم وراى وبحث كيف حملنا الامانة؟ ربما السؤال تكرر لكنني وجدت التسائل في فم وحروف اكثر من داعية بحياء حارق ان صرنا على هذا النحو المخجل
من هذه المسيرة الكبيرة...
ماذا لوزرانا النبي الكريم محمد وفكرنا ان يبات او بنام ليلته في مدينه ترضيه؟
لنبوب ماجاء وماسمعنا علنا نلملم بعض ما قد يجعلنا نراجع انفسنا قربما اصلحنا ولو قليلا
ولا بالنسبة للفران القطعي الثبوت هو قائم كما نحب كهيكل!!!اما التاويلات فحدث ولاحرج...
طيب انا السنة ؟فما زلنا ناخذ بما نراه يتماشى مع رغباتنا واهوائنا ومساربنا في الدنيا اصحيح هذا الكلام؟
طيب اما سلوكيا
فيقال ان اكثر نسبة امية منتشرة هي بلاد الاسلام وقد مات في اليابان عام 1961 اخر الاميين!!!
اما طهارة ونظافة فمدنهم انظف وارقى ويدخلون وظائفهم وقد خلعوا نعالهم وكانها حرم عبادي!!
يعميلون ليل نهار ويملكون ربما مايماثل اغنى البلاد العربية ويعيشون حياة بسيطة ملؤها الترشيد!!!
سلوكيا قمة في التهذيب يمشي حتى في دمهم..علميا متفوقون ...
هنا اظن ان رسولنا محمدا لو مكث هناك فربما وجدنا فريقا مسلما نفخر به ....
اما اكثرهم التزاما بالمجعية فاظنه ايران...
لكنه يمللك بطالة مقنعة خفية...بعض الكسل بعض التوجه المغاير...وبعض الامية...
لكنه يملك حصيلة قيمة قياديا وعلميا...
هل يصلح هناك الامر؟
قالوا ان قندهار في افغانستان هي اكثر اتباعا للسنة الشريفة ..واكثرها امتثالا لها...
بساطة وفقرا ومواظبه على اتباع ابسط تعاليم الدين...
لكنها غارقة في المخدرات ..والامية التي تفوق العالم وصفا ..هل هناك المكان الانسب ؟
في بلادنا العربية مهبط الوحي مازلنا نغرق في متعة الدنيا نجمع لنفخر بمساكن لانسكن ربعها وطعام لاناكل نصفه ..وتكنولولجية لانتقنها..
وجيلا متفلتا لايعرف من الدين غير الصلاة في المساجد...
زرغم ذلك يقول رسولنا الكريم (مامعناه)
صلوات الله عليه وسلامه اكتي كالعطر لايدري ايها خير اولها ام اخرها..
ويقول عند الساعة امتي امتي..فيقول الله عز وجل :لاتعلم مااحدثوا بعدك ..فيقول :سحقا سحقا....
فاين سنضيفه؟
نضيفه عند شبابنا الذي يعاني البطالة المقنعة او الحقيقيةظ؟انها تبلغ 45% ورسولنا لم يدع احدا الا وكرسه لمهمة ما ان الله يكره العبد البطال ! ان يرى معظم بلادنا لاتملك ابسط مقرمات النظافة!
واذن؟
سوف ادخل على الموضوع محاضرة حضرتها شخصيا ربما خدمت الموضوع من زاوية ما
كانت بعنوان التعدد هل خدم الدعوة؟
قام الجمهور بالتحاور مع المحاضرين
المدرب حمزة الحمزاوي
الشيخ عبد الرزاق الحلبي
محمد محمد بدوي
غالب عنتر-عضو مجلس الشعب
محمد دحلا باحث في علوم الشريعة
ماهر الهندي-مدير جريدة الثورة
بادارة الاستاذ محمد خير الطرشان
وقد جرى عرض لراي الشريعة لايخفى عنا اظنه ولكن كان لكاتبة ورئيسة التحرير لمجلة المراة رغدة الاحمدي
وكانت مداخلتها باختصار
اولا يكون عند الحاجة
ثانيا هناك قضايا اهم هنا لماذا نخوض في قضايا التعدد ولانخوض في مشاكل صعوبة اقدام الشاب على الزواج امام القادر واين التكافل الاجتماعي هنا؟
فبدل عن ان يمتع نفسه 4 بالالف من نسبة السكان وهي نسبة قليلة في سوريا لماذا لايعينون من هو بحاجة فعلا ولو كان ذي قربى!
ثالثاهناك قضايا الارث لانفكر بها الا متاخرين ونخوض تفريعات نخن بغنى عنها
رابعا هل نضمن المحبة بين العائلتين والعدل؟وهل الرجل قادر على ان يخرج ابناءه ناجحين جميعا؟ دون اهمال ؟
خامسا اين نحن من الاعلام التخريبي الذي يزين هذه الفركة او يدفعنا لها ....
وقد انهيت المحاضرة الحوارية بلفت نظر واوراق وزعت على الجمهور فيها اسئلة صريحة للراي الخاص للرجل والمراة على السواء وتقييمهم للموضوع
وقال احد المشايخ اعتذر لعدم ايرادي اسمه سهوا
اصبح لدينا اشكالا متعددة للزواج فلها جددنا قانون الاحوال المدنية واخرجنا افتاءات حاسمة بدل تخبط الناس بها؟
وفي سورية يدرس الامر
زواج المسيار- العرف-السياحي-الوشم-الطابع-الكاسيت النت-النكاح المدني-نكاح الونس.....
اترك الموضوع مفتوحا لانني لن اجد جوابا حاسما اواجه به رسولي الحبيب...
فما اخجلنا ونحن اصغر من ان نواجهه!!!!افضل الصلاة واتم التسليم عليك ياحبيبي يارسول الله
الخميس 21 شعبان 1427