نافق حنظلة..




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عبئ نفاقك فلن تبلغ المدى’,,
ولن تبلغ الردى,,,
ولا الليالي الغافيات,,
والتمس لحافك إنما,,
سبيل التفاضل في اكتساب القلوب الواجفات’’
نفاقك استشرى,,
وإفكك علا واستعلى’’’
ورفاقك نافقوا,,
كرجس إبليس عتو ولوو رؤوسهم للردى,,,
كالمتاريس التي غمغمتها العتمات,,
الحكاية ونَت واتطت من حيل البكاء,,
والرجال المقدرون عافتهم المسافة,,والذكريات,,
بخ بخ هاته الذاكرة غيرت سطوته,,
صار يهذي ويهذي كالمصاب بمس ,,
أو كالمعتوه في ذيل الطريق يمخض في الناي,,
وفي السياسة,,
والثقافة,,
والرياضة والإقتصاد,,,
وفي مسح الطـــرقات,,
صاحبي أثقلته المواعيد المنمقة بالإزدراء,,
مه ,,صه,,
همهماته تعلو تعاويذه,,
وأصل الحكاية ماتأصل من دآدئ الليل ,,
وغربة الليل,,
وظلمة الليل,,
وغلس العتمة المظلمة,,,
وأسياط الذكريات,,



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نوفمبر2007م