تعلو الأصوات حاليا، من خلال عرض صور اجتماعية في محطات عالمية، ومراكز خيرية محلية وعالمية أيضا.الخ..
وأنه عليها معرفة ماينفعها ونصرة نفسها والانطلاق لتحقيق أهدافها ومراميها في البناء والهوايات ، والإيداع، ونبذ الكبت والذكورية الظالمة.
حسنا جدا إلى الآن، والسؤال هنا:
مادام الحرية والتحرير يجعلها تقوم بماتحب، فلو كانت تفضل العمل أو التعلم والإبداع مع حجابها مثلا، فلماذا الاستنكار هنا والهجوم؟
أم الهدف هو تعريتها من ثوابتها وأساسياتها الدينية والأخلاقية والقيمية ؟؟ بعبارات مبطنة مغشوشة؟.
أتساءل فقط.
8-12-2017