L’évangélisation au temps du soir


29 Janvier 2016 , Rédigé par Marx Brou
7 PETITES HISTOIRES:
-----:-:-:-:-:----
🌾
{ 1 }
Il était une fois, tous les villageois ont décidé de prier pour la pluie, le jour de la prière tout le monde s'est rassemblé mais un seul a emmené le parapluie.

👇
Ç'est la foi
-----------------
🌾
{ 2 }

Lorsque vous jetez un bébé dans l'air, il rit parce qu'il sait que vous l'attraperai
👇
C'est la confiance
------------------
🌾
{ 3 }
Toutes les nuits nous allons au lit, sans aucune assurance d'être en vie le matin mais on met toujours l'alarme pour se reveiller.
👇
C'est l'Espoir

-----------------
🌾
{ 4 }
On planifie de grandes choses pour demain même si on ne connait rien sur le futur
👇
C'est l'assurance
------------------

🌾
{ 5 }
Nous voyons beaucoup de couples souffrir et se séparer à travers le monde entier mais nous nous marions toujours.
👇
C'est l'amour
-------------------
🌾
{6}
Sur la chemise d'un vieil homme est écrit cette phrase: "Je n'ai pas 60 ans, je suis jeune de 16 ans avec 44 ans d'expérience"
👇
C'est l'endurance d'un mental de gagnant.
🌾
{7}
Maintenant que tu as été choisi(e) pour recevoir ces histoires, ne sois pas égoïste partage-les avec tes amis!
👇
C'est l'attention



من موقع بشائر المساء
(الحكمة ضالة المؤمن – و في الموقع أشياء أخرى،وما علينا إلا أن نميّز الصالح من الفاسد).



عبر
في
قصاصات

منقولة


كتبها ماركس برو
۲٩ ̸ ۱ ̸ ۲۰۱٦

عربها: فيصل الملوحيّ




أولا: اليقين في الإيمان:

احتبس المطر، فأذاع شيخ القرية على القرويين أن يخرجوا لصلاة ألاستسقاء. فخرج الجميع إلى الصلاة، واجتمعوا في ساحة القرية تحت الشمس الملتهبة، لكنهم نظروا باستغراب إلى واحد منهم يحمل مظلة.
فقال لهم الشيخ: لا تتعجّبوا، فهو الوحيد بينكم الذي جاء على يقين بأن الله قادر على إجابة الدعاء.
إنّه الإيمان الصادق بالله.

ثانيا:
ثقة بلا حدود:

هذا ما يفعله الأب في عنوان شبابه، يسرّ بطفله الوليد، فيجمع قدراته الجسميّة و النفسيّة، و يرمي بطفله إلى أعلى في الهواء، ينظر إليه بعين الرضا، و يعبر هذا الشعور إلى الطفل، فيغرق في الضحك. ليس عنده أدنى شكّ في أن أباه لن يتركه يفلت، لن يسقط على الأرض، بل ستضمّه يدا أبيه الحانيتين.

ماذا تسمّون هذا غير الاطمئنان المتناهي إلى من يحبّ؟ّ!
ثالثا:
تفاءلوا بالخير تجدوه:
هل تضمن لنفسك وأنت ذاهب للفراش مساء أنْ ستبقى حيّا إلى الصباح؟
لكنْ.. هل تحجم عن ضبط المنبه للاستيقاظ.
أليس هذا هو الفأل الحسن؟!

رابعا:
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا:
أنتم تجهلون كل شيء عن الغد.. لكنْ هل تتقاعسون عن رسم خطّة رفيعة لمستقبل حياتكم؟ ألا تفعلون كل ما يضمن لكم حياة هنيئة.
إنه الشعور بواجب تأمين الحياة.


خامسا:
ما أكثر الزيجات غير المريحة، و ما أكثر الأزواج الذين يتذمّرون كل من صاحبه، بل قد يصل بهم الأمر الطلاق.
فهل توقف الناس عن الزواج؟!
لا .. و ألف لا. فما السرّ؟
إنّه الحبّ الذي يغمر النفس البشرية، رغم كلّ مظاهر الكراهيّة الخارجيّة.

سادساً:
علّق رجل كبير السنّ على قميصه العبارة التالية:
لا تصدّق أنّي في الستين، إنّما أنا في السادسة عشرة، و لك أن تضيف إليها أربعة و أربعين عاما من تجارب الحياة.

إنه الصبر بين جنبيه على متاعب العيش، وقد أهله للفوز بما يريد.
سابعا:
و الآن و قد أنعم الله عليك بهذه العبر،، هل تبقي نفعها لك وحدك، لا تكن من أصحاب الأثرة، تكرّم علينا، و انشرها بين من تحبّ و من لا تحبّ.
أليس هذا من الشعور بالمسؤوليّة؟

كتبها ماركس برو
۲٩ ̸ ۱ ̸ ۲۰۱٦

عربها: فيصل الملوحيّ