في بداية حياتي الطبيّة شاهدت مريضاً تفحّمت قدمه بنار المدفأة دون أن يشعر بها، لأنّه مصاب باعتلال الأعصاب السكري ..
وقرّ في نفسي منذ ذلك اليوم، أنّه لولا الألم لاستحالت الحياة ..
وبدأت رحلة التعلّم من الأوجاع! ..
ياسر العيتي