ولعل المؤسسات التعليمية التي نوجه الطفل لها، تعتبر هامة جدا من خلال طريقتها ، وما تقدمه له من حوارات وتشجيع ودفع لخوض تجارب تعليمية تفتح له الطريق للمغامرات الآمنة ، والتي يتعلم منها دراسة كل موقف قبل الإقدام عليه، فهو قابل جدا لذلك ، لعدم تهوره واندفاعه العظيم في الحياة عموما.[1]
ولعلنا من خلال زرع الثقة فيه في تفويضه بمهمات منزلية صعبة أو ثقيلة نوعا ما، الفضل في رفع سوية سلوكه وازدياد تحرره من نفسه.


[1] http://omferas.com/vb/showthread.php...778#post228778