أستاذ مصطفى، أنا الذي اطلب منك القيام بهذا المشروع الكبير..فليس هناك من نفوضه إلاك..فالباحثون نيام..وينزفون تكرارا...
إن إعادة كتابة التاريخ أمر ملح جدا..لقد كتبه المنفعون..ومن ليس لهم باع بكتابته...كذبوا ونافقوا..ووضعوا بيننا المغالطات....
وشربنا السم عميانا..
ربما تاخرنا ولكن لم يفت الوقت...
وأظن ان بداية الطريق للوصول للحقيقة والطريق السليم:
1- التصويب التاريخي
2- وتجديد الخطاب الديني.
دمت بخير.