الدكتور فيصل القاسم احتمالات للمناقشة:
-----
1- الجماعات الإسلامية كداعش وغيرها ظهرت كفروع للثورات ضد الأنظمة الطاغوتية. [واستفادت] من الحركات الشعبية المناهضة للطغيان كي تنشط وتتمدد.
2- الجماعات الإسلامية [صنعها] الطواغيت كي يخوفوا بها الداخل والخارج ليردعوا الشعوب ويجعلوها تعود إلى زريبة الطاعة.
3- الجماعات الإسلامية [صنعتها] القوى الكبرى لإجهاض الثورات واستخدامها ذريعة للتدخل في المنطقة بحجة مكافحة الإرهاب.
4- القوى الكبرى لم تكن بحاجة لداعش وغيرها كي تتدخل في المنطقة وإعادة رسم خرائطها. فهي تهيمن من قبل على المنطقة اصلاً.وبالتالي فإن داعش وغيرها فصائل مستقلة مناهضة للطواغيت وداعميهم الخارجيين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هي احتمالات للمناقشة كما ذكر، ومن وجهة نظري وبناء على ما رأيت من الثورات فإنه
رقم واحد صحيح 2 صحيح 3 أيضا صحيح 4 غير صحيح ، إقحام داعش في الربيع العربي كفاها مليارات كانت سترهق اقتصادها بالتدخل الحربي وكفاها التضحية بجنودها ، أتبعت طريقة فرق تسد وضلل تدول
بينما تاه المواطن بين معمعة هو فيها الخاسر أيا يكون مع أي طرف فالطرف الآخر الذي يحاربه اليوم هو جزء انفصل عنه بالأمس وها أنت تسدد ضرباتك مرغما يا أيها المواطن له لترتد إليك متناسيا خصمك
عني أهنئ الأمم الغربية على فوزها في الحرب العربية العربية بل المسلمة المسلمة !