بورك كل من يدافع عن لغة القرآن الكريم ، وخاب كل من عاداها.
(إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون)
ولا غرابة أن أكثر الناس لا يعقلون. ولو كانوا يعقلون لما تنكروا لسبب من أسباب العقل المنير الراجح.
وكل من يترك لغته الأم فهو الخاسر.
لكم الأجر والثواب