لست كاذباً أو متمسحاً به.
بل إنها حقيقية أني حين ساعدته مرة في حمل براد مائه وهو يصعد سلم قبو جامع المنصور فرد علي ببسمته البريئة الحاملة كل ما في الكون من صفاء، أحسست حقاً، أني بلغت شرفاً عظيماً لا أحسبني أنال مثله مهما عُمرت.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي











سيدي ومولاي ( شكري اللحفي ) في جوار ربه
انا لله وانا اليه راجعون