لست كاذباً أو متمسحاً به. بل إنها حقيقية أني حين ساعدته مرة في حمل براد مائه وهو يصعد سلم قبو جامع المنصور فرد علي ببسمته البريئة الحاملة كل ما في الكون من صفاء، أحسست حقاً، أني بلغت شرفاً عظيماً لا أحسبني أنال مثله مهما عُمرت. ايمن ياسر بكار سيدي ومولاي ( شكري اللحفي ) في جوار ربه انا لله وانا اليه راجعون
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي
قوانين المنتدى