سَلامٌ عَلى رَبْعِ الوِدادِ تَحُثُّهُ
شُجونُ اشْتِياقي وَالفُؤادُ تَطَلَّعَا

لِطَلِّ وِصالٍ يَسْتَرِدُّ حَياتَهُ
وَأُنسٍ لَدَيْكُمْ بِالسَّكينَةِ أَمْرَعَا

وَسَلْوَى تَلِي رُوحَ الأَسيفِ بِضَمَّةٍ
تُزِيحُ ضَنَا بَيْنٍ أَكَلَّ وَأَوْجَعَا



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي