لا حول ولا قوة إلا بالله، وهل في الذهن الصباحي أشد رسوخاً من صوتها.
إلى رحمة الله

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


Ramez Atallah

ياذات الوجنتين المضرجتين بالعفاف والخجل ..
سالت مدامعنا .. لأن الصباح ترك قيثارته للقدر
جاءنا صوت الموت رخيما ..........................
فريال أحمد مذيعتنا التي كانت تحيي الصباح (مرحبا ياصباح )
الى رحاب الجنة .. سنفتقدك ياخير الزميلات