قصة عجيبة:
رمى مجهول حصاة، اشتعل الرمل، دار الدولاب، دار طويلاً، عرك كالرحى كل شيء، ثم عاد إلى نقطة البدء، وعاد كل شيء كما كان قبلاً.
قصة عجيبة:
رمى مجهول حصاة، اشتعل الرمل، دار الدولاب، دار طويلاً، عرك كالرحى كل شيء، ثم عاد إلى نقطة البدء، وعاد كل شيء كما كان قبلاً.
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي