سيد الهوى قمري مورق الجمال طري دائم الوجد و الغوى سيد الهوى قمرى وجهه الغض حين لاح عصف الليل بالحلي و بكت زهرة الملاح مذ رأت شعره الفتي و أنا أغسل الندى عن ملاعب الشجر أكتب الشوق موعدا في وريقة العمر طالع الخصر بالهتاف و حكى صوته المدل يا شراع على ضفاف من ضفاف السنا يطل سامح العمر و اهتدى بعد طوله سفري و شدا بلبل شدا بالجمال و الذكر — .