وأصابعي تلتقط النجوم من فضاء حضورك

تحملني سحب اشتياقي إلى أروقة الجنان المخفية والكنوز المكنونة

ما أغناني سندباد يعود من رحلتي في مملكتك

محملا بالطم والرم من لذائذ المشتهى