هكذا يلتحم الخالدون باستمرار حياتهم، لأنهم ارتبطوا بالفقراء لينصروهم، والمظلومين ليعطوهم حقوقهم، والمنبوذين ليمنحوهم الأمن والأمان والمساواة. هذا هم الثوار، فهم لا يموتون، بل يبقون سجلا مفتوحا ينير خطوات كل القادمين، لأن صفحات الثوري مكتوبة بدمه وعرق جبينه. لترتاح أيها الرفيق تشافيز، سنواصل بعدك الكفاح، فنم مطمئنا.


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


عبد الرحيم هريري