لا تكريم لي
ولا تشريف
أعظم من عودة إخوتنا الفرسان الأحبة السوريين
إلى منتدانا الأغر الغالي
فأنتم السر في نموه
وامتداده وسطوعه
فالحمد لله على عودتكم وسلامتكم
دامت لكم السلامة
بارك الله فيكم
وعجل الله لكم بفرجه القريب المبين
ولكم خالص مودتي وشكري وتقديري
للإدارة الرشيدة الحكيمة
على جهدها المبارك الثمين
الذي لا يزيد الفرسان العزيز إلا رسوخا وشموخا